من المقرر أنّ تلتأم، يوم الأربعاء، لجنة خاصة للبت في التعامل مع طلب محامية الأسير وليد دقة بإطلاق سراحه المبكر نظرًا لوضعه الصحيّ الذي يزداد سوءً لإصابته بمرض السرطان.
نظمت مسيرتان في مدينتي باقة الغربية، ورام الله، مساء اليوم السبت، دعماً للأسير المريض بالسرطان وليد دقة.
قالت العائلة في بيان، إن هذه الخطوة مفاجئة ومستهجنة، حيث كان وليد قد خضع خلال الأيام الثلاثة الماضية لفحوصات عديدة
يُذكر أن أغنية "سيبك أنت" من كلمات الشاعر أمير طعيمة، وألحان وليد سعد، وتوزيع موسيقي لـمادي.
وليد يخضع لعلاج مكثف بسبب مكوثه بعيادة سجن الرملة والذي لا يستوفي الشروط الاساسية لعلاجه ما تسبب له بتلوث”.
ورفع المشاركون لافتات وشعارات داعمة للأسير دقة، ومطالبة بإطلاق سراحة مثل: "حياة الأسير وليد دقة في خطر" و "حريته واجب أخلاقي وإنساني" و "
وبالأمس، أعلنت النيابة إنها ستعارض الإفراج عن الأسير وليد دقة المريض بالسرطان، بداعي أن ليس ثمة خطر حقيقي يهدد حياته.
وذكرت الصحيفة: على الرغم من ذلك، قدم محاميه، أفيغدور فيلدمان، طلبًا إلى اللجنة الخاصة التي تناقش الإفراج، لإطلاق سراحه لأسباب إنسانية.
أعلنت النيابة العامة، أمس الإثنين، أنها تُعارض الإفراج عن الأسير وليد دقة المريض بالسرطان، على الرغم من أن ضابط الصحة في مصلحة السجون..
وبحسب زوجته، فإنّ "هناك مضاعفات صحية على وضع الرئتين لدى وليد، وعلى ما يبدو أن وليد أصيب بتلوث جديد في جسده".
والأسير وليد دقة (60 عاما) من بلدة باقة الغربية في منطقة المثلث، معتقل منذ 38 عاما، حيث تدهورت صحته في الأسابيع الأخيرة، ويعاني من إصابته بنوع نادر من أمراض السرطان يسمى التليف النقوي ويصيب النخاع العظمي. حيث يتواجد في ما يسمى "مستشفى سجن الرملة".
وظهر توفيق في الصور برفقة ابنه "وليد جونيور"، وعلّق عليها بالقول: "حبيبي ألف مبروك الله يوفقك بكل خطوة ومن نجاح لنجاح".
وقال الدكتور محمد فريد صالح، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية، إن فكرة تأسيس صندوق للاستثمار في الذهب لم يكن وليد اليوم،
وشهدت الأمسية كلمة خاصة لزوجة الأسير دقة، التي نقلت معاناة وليد للحضور، وأوصلت رسائل عدة من وليد لعموم شعبنا الفلسطيني.
بدوره، أكد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني، يوم الأربعاء، استمرار تدهور الوضع الصحي للأسير المفكّر وليد دقة الذي نقله الاحتلال لسجن الرملة.
علم موقع "بكرا" أنّ حادث إطلاق للنار وقع قبل قليل في شارع توفيق زياد، مما أدى إلى اصابة شخص بصورة حرجة.
قوات الجيش استهدفت مركبة بوابل من الرصاص في احد شوارع البلدة، ما أدى إلى استشهاد الشابين أحمد عساف كميل من قباطية، وراني وليد أحمد قنطات من مخيم جنين.، وإصابة ثالث بجروح.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، في بيان لها، مساء اليوم الأحد، إن أسرى "نفحة" دعوا أبناء شعبنا ووسائل الإعلام وأحرار العالم لإعلاء صوت الأسير الم
وصباحًا، نفت زوجة الأسير وليد دقة، سناء دقة، الأنباء التي تحدثت عن نقله إلى مستشفى "سوروكا"، مؤكدةً وجوده في مستشفى "برزلاي".
وأجرى الأسير دقة عملية استئصال لجزء من رئته اليمنى قبل أسبوعين وبحاجة لمتابعة صحية مكثفة.
